العلم لكل فعل رد فعل
تريد الفراشات الخروج من مقدرات السطور
وجدار الخوف من الحب
وجدار الحب المحصن
الى رحبه ما
عالم أجنحتها لتعلم للعالم انها قادرة على اللون
قادرة على التحليق
قادرة ان تمنح الحب بكل أشكاله
تستطيع الأنتقام لم غفلوها وومن حجبوها فتدور مع عبق الزهور
ليت منا من لا يقطف واحدة من تلك الفراشات العطشى ليكون دليلا على الأنانيه
لو قبلت الفراشات ان تسكن لبعضها تحت جنح غصن قوى واحد لأ نتها عالم الخوف والريبه ولكن أين الغصن وكل فراشه تريد ملكها غصن
لم تتهم الفراشه وحدها وغيرها لايتهم
لما لايتهم اللون لم لا تتهم الزهرة والريح
الكل عطشى لأريج من ذات لم تجدة لذا تمر على عبق الصور كلها وبعدها تسكن لذلك العبق ان مبكرا فهو زهو الجمال وأن كان متأخرا ففي خلسة من الزمان
حبي للفراشات ولأجنحتها وظلال طيرانها هي صوت يمزق سكون الحدائق ويرضع الزهر في المتك