ومازالت المصانع والمشروعات التنموية تتوالد في حضن الهيئة الملكية للجبيل وينبع، لتفوح منها رائحة الزهر التي تدعم التنمية الصناعية، وتنويع مصادر الدخل باستقطاب رؤوس الأموال المحلية والأجنبية، وترمي هذه التوسعات إلى توفير منتجات ذات قيمة عالية تجذب التقنيات الحديثة للمملكة وتوفر العديد من الفرص الاستثمارية.